الجمعة، 24 مارس 2023

محمد دحلان

محمد دحلان

محمد دحلان.. القاتل الأجير,دحلان ينفي والسلطة تدين

محمد يوسف شاكر دحلان (29 سبتمبر )، قيادي في حركة فتح، وسياسي فلسطيني، ورئيس جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني السابق في غزة، وقائد سابق لمنظمة شبيبة فتح، وعضو العلاقات بمنظمة التحرير الفلسطينية وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح بالانتخاب في مؤتمرها السادس الذي عقد في بيت لحم بتاريخ /8/4 م ، وحصل على أعلى نسبة أصوات من مرشحي فتح في See more WebMar 17,  · مقابلة خاصة مع القيادي الفلسطيني محمد دحلان AlArabiya العربية M subscribers Subscribe K views 1 year ago العربية.. للاطلاع على آخر الأخبار ومشاهدة البث المباشر لقناة العربيه WebJun 16,  · محمد دحلان منذ أن كان يعمل ضابطاً في جهاز الأمن الوقائي التابع للسلطة الفلسطينية وهو يؤدي مهمة محاربة الإسلاميين خدمة للإحتلال الصهيوني وبالتعاون مع المخابرات الأمريكية التي كانت تقيم مكتبا لها في ما عُرِف في قطاع غزة بمبنى Webتولى منصب الإفتاء وشيخ العلماء في مكة المكرمة عام هـ في أواخر الخلافة العثمانية. برع في العديد من الميادين العلمية والفكرية، باحثًا، ومدرسًا، وكاتبًا، ومؤلفاته في فنون متنوعة. [3] نسبه[ عدل] ... read more




محمد دحلان منذ أن كان يعمل ضابطاً في جهاز الأمن الوقائي التابع للسلطة الفلسطينية وهو يؤدي مهمة محاربة الإسلاميين خدمة للإحتلال الصهيوني وبالتعاون مع المخابرات الأمريكية التي كانت تقيم مكتبا لها في ما عُرِف في قطاع غزة بمبنى "السفينة" المحاذي لشاطئ منطقة شمال قطاع غزة، أمثاله كُثر لكن للرجل حكاية مع الزمن سنحاول إقتفاء أثرها في هذه المقالة منذ طفولته التي عاشها في مخيم خانيونس حتى دوره الذي يلعبه في الثورة المصرية. ولد العقيد محمد يوسف شاكر دحلان في مخيم خان يونس جنوب قطاع غزة في 29 سبتمبر م، ومما تذكره شهادات كبار السن في المخيم عن طفولته بأنه عرف بشراسته و نزقه و عدم اهتمامه بتحصيله العلمي حتى أنهى الثانوية العامة وذهب للدراسة في كلية التربية الرياضية بمصر ثم عاد إلى غزة محاولاً إكمال دراسته الجامعية في الجامعة الإسلامية بغزة حيث بدأت مرحلة الاصطدام مع الطلبة الإسلاميين في الجامعة، ويتذكر الطلاب الذين درسوا بصحبته تعرّضه للضرب أكثر من مرة فيها.


وهناك بدأ إلتحاقه بحركة فتح ليقود الذراع الطلابي فيها المعروف باسم "الشبيبة الفتحاوية". دحلان الذي تزوج من ابنة عمه وأنجب منها طفلان، قضى في السجون الصهيونية خمس سنوات استمرت من م ورغم تشكيك الكثيرين من أبناء الحركة الوطنية الفلسطينية بإمكانية أن تكون هذه المرحلة هي التي صنعته لمرحلة تليها في القضية الفلسطينية إلا أنه نجح في اعتلاء سُلّم النضال الفتحاوي حيث تم ترحيله من سجون الإحتلال إلى الأردن عام م حيث بصعود سُلّم فتح ومنظمة التحرير، ومن المعروف عنه بأنه يجيد اللغة العربية والعبرية بطلاقة. مرّت السنوات سريعاً لتأتي أوسلو حيث اختيار دحلان ليكون عضواً في فريق التفاوض الفلسطيني في مرحلة ما بعد توقيع اتفاق أوسلو بدءاً من مفاوضات القاهرة عام م، ومرورًا بمفاوضات طابا والمفاوضات على إطلاق سراح الأسرى.


وواي ريفر وكامب ديفيد الثانية وانتهاءً بقيادته للمفاوضات التي أفضت إلى ما يسمى ببروتوكول العبور والحركة في سياق الإعداد لمرحلة ما بعد تطبيق خطة الإنسحاب الصهيوني لقطاع غزة عام م. ساهمت عملية اعتقاله في تسهيل عملية صعوده في السلم التنظيمي لحركة فتح وخصوصاً بعد تصفية القيادات المناضلة منها قبيل أوسلو بسنوات، حيث اغتالت قوات الاحتلال الصهيوني أبو جهاد وأبو إياد و غيرهم من الذين رفضوا نهج التفاوض مع الكيان الصهيوني. جبريل الرجوب رئيس جهاز الأمن الوقائي في الضفة المحتلة قال عن محمد دحلان بأنه: "لم يُعتقل أكثر من ثلاث سنوات". ورغم وصف الكثيرين لعملية إعتقال دحلان بأنها جاءت لتلميعه وتحضيره لمرحلة أوسلو إلا أنه نجح في دوره الأمني جيداً، حيث تنقل في إطار عمله ضمن أجهزة حركة فتح إلى إلى ليبيا التي أقام فيها فترة بسيطة، قبل انتقاله إلى تونس المرحلة الأهم في حياته، حيث يقول أحد مسؤولي الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA السابقين ويتلي برونر: "لقد تم تجنيد دحلان في تونس في الثمانينيات، وتمّت تزكيته وتسميته مع الرجوب ليكوّنا سوياً القوة الضاربة المستقبلية بعد اتفاقات أوسلو".


السلطة الفلسطينية بعد قدوم السلطة الفلسطينية إلى الأرضي المحتلة بدأت بتنفيذ ما أمْلته عليها إتفاقية أوسلو حيث أصبح العقيد محمد دحلان رئيساً لجهاز الأمن الوقائي الذي أوكل مهمة وقف تنفيذ عمليات فدائية ضد الكيان الصهيوني، وعلى إثر ذلك وضمن سياسة التنسيق الأمني التي كانت متبعة بين أجهزة الإحتلال الأمنية والسلطة الفلسطينية قتل المئات، واعتقل الآلاف من أبناء المقاومة الإسلامية الرافضين لأوسلو على يد هذا الجهاز والمليشيات السوداء التابعة له سواءً بطريقة مباشرة أو بواسطة الإحتلال. وتمهيداً لتسلمه مناصب أعلى عُيِّن دحلان مستشاراً لرئيس السلطة الراحل ياسر عرفات ثم بعد ذلك وزيراً للداخلية، وفي تلك الفترة التي تخللها رفض ياسر عرفات التوقيع على إتفاقية كامب ديفيد تحت ضغط الولايات المتحدة بداية العقد الماضي بدأ محمد دحلان بالانقلاب على ياسر عرفات، وفي هذا الصدد يكشف العقيد السابق في الأمن الوقائي "أبو حسن" بحسب ما نقلته عنه مجلة فلسطين المسلمة بعض الصفات الشخصية عن محمد دحلان ليقول: "دحلان يمتلك عدة مميزات وعوامل دفعته للوصول إلى السلطة وحركة فتح بسرعة فائقة جداً، مضيفاً يمتلك عنصر مغامرة ومجازفة تدفعه للتحرك دون النظر للعواقب، كما أنه شخصية صاحبة دهاءٍ ومكرٍ واستشعارٍ شديد بما يُفكر به خصومه".


ويتابع أبو حسن: "لديه مقدرة كبيرة وأساليب قذرة في التخلص من خصومه أو أي شخص يقف في وجهه، كما أنه شخصية تعتمد على الوفاء للمصالح الشخصية بغض النظر عن أي ضرر يصيب الآخرين، هذا بالإضافة إلى أنه يختار شخصيات قوية جداً يجعلها مقربة منه لتنفيذ أجندته المختلفة، على أن تتمتع بذات الصفات التي يتمتع بها". تسبب إنقلاب دحلان على عرفات بإنقسام "فتح" إلى قسمين، فمن جانب ياسر عرفات الذي بدأت الولايات المتحدة والكيان الصهيوني بمهاجمته حتى تم التخلص منه في شهر نوفمبر م من خلال جرعات سموم بحسب ما نقل عن طبيبه الخاص، ومن الجانب الآخر محمد دحلان الذي كان يتمتع بعلاقة قوية مع الولايات المتحدة وتل أبيب، حيث تسلَّم محمود عباس رئاسة السلطة، وتولّى محمد دحلان مستشار الأمن القومي في عام م استخدام الأجهزة الأمنية تحت غطاء مجلس الأمن القومي الفلسطيني الذي كانت الغاية من إنشاءه القضاء على المقاومة التي زادت قوتها في أوج الانتفاضة الثانية وفي ظل فوز حركة حماس في الانتخابات.


وفي العام م نُشرت تقاريرعما عُرِف بفضيحة معبر كارني، حيث تم الكشف عن أن 40 في المائة من الضرائب المحصلة من الاحتلال عن رسوم المعبر كانت تُحوّل لحساب سلطة المعابر الوطنية الفلسطينية التي اتضح فيما بعد أنها حساب شخصي لمدير جهاز الأمن الوقائي في حينه محمد دحلان. ومن القضايا التي تورّط بها دحلان تسميم عرفات، وتصفية قادة فلسطينيين من أمثال اللواء كمال مدحت، وحسين أبو عجوة عضو المكتب السياسي لحركة حماس والمنسق العام لهيئة الإذاعة والتلفزيون هشام مكي. ومن الطرق المتبعة لدى دحلان لتجنيد مئات الأشخاص من داخل حركة فتح، زراعة أجهزة تنصت في عدد من المباني الوزارية والأمنية ومكاتب شخصيات مختلفة، حيث كان يقوم من خلالها بإسقاط العديد من المسؤولين والشخصيات لابتزازهم وصولاً للعمل معه. ومنح دحلان من قبل الجنرال الأمريكي كيث دايتون عام م الذي كان يُشرِف على تدريب أجهزة الأمن الفلسطينية مبلغاً لإنشاء قِوى أمنية تابعة له في غزّة، كما اختلس أموالاً طائلة من ملف الانسحاب الصهيوني من مستوطنات غزة.


في بداية عام م، اغتيل أحد أبرز قادة كتائب القسام محمد المبحوح في مدينة دبي في الإمارات المتحدة. وقادت التحقيقات التي قامت بها شرطة دبي إلى أن الفلسطنييْن أحمد حسنين وهو عضو سابق في المخابرات الفلسطينية، وأنور شحيبر ضابط سابق في جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني، متورطان في عملية اغتيال القيادي في الحركة محمود المبحوح وأنهما يتبعان للموساد. كما أفادت التحقيقات أنهما يعملان موظفين في مؤسسة عقارية تابعة للعقيد محمد دحلان. الإعلام العربي: يقول ونستون تشرشل عن لورنس العرب: "لن يظهر له مثيل مهما كانت الحاجه ماسة له"، وهذا ما يمكن أن يقال من قبل الولايات المتحدة بحق محمد دحلان فبحسب مصادر فلسطينية يجري تحضيره لكي يلعب دحلان دور سياسي بارز في مشروع الكونفدرالية بين الأردن وفلسطين، وتماشياً مع ذلك فإن دحلان لاقى رفضاً واسعاً من قبل أعضاء كُثر في اللجنة المركزية لحركة فتح فهم يصفونه برجل "المهمات القذرة".


وتقول أوساط أردنية إن دحلان يدعم كتلة المواطنة التي فاز مرشحها حازم قشوع بمقعد نيابي في الانتخابات الأردنية الأخيرة، وأفيد أن مرشحين مستقلين من أصول فلسطينية تلقوا دعماً مادياً من محمد دحلان، نجح أحدهم بالوصول إلى قبة البرلمان، حيث أثارت تصريحاته الأخيرة في البرلمان حول "المواطنة" جدلاً واسعاً في الساحة الأردنية. وتقول المصادر إن تحركات دحلان في الساحة المحلية الأردنية تنحصر في تقديم الدعم المادي لبعض السياسيين والإعلاميين، من خلال "شراء الذمم" واستخدامها وقت الحاجة. وكشفت المصادر أن دحلان يملك موقعاً إلكترونياً أردنياً مؤثراً في الساحة المحلية. ويعتقد الكثيرين أن محمد دحلان الذي يمتلك استثمارات ضخمة في الإمارات يتلقى دعماً سخياً من حكامها، بالإضافة إلى تلقيه دعماً من بعض النخب السياسية والأمنية في الأردن، كما يدير استثمارات من خلال أخيه أحمد دحلان المقيم في عمان. و تتهم أطياف سياسية مصرية دحلان بالمشاركة في تحريك الفوضى الحاصلة في مصر من خلال شراء ذمم الكثير من الإعلاميين المصريين و السياسيين، حيث بثت قناة الحافظ المصرية مؤخراً خبراً يؤكد وجود عناصر تابعة لحركة فتح يديرها محمد دحلان في مصر من الإمارات، وتقوم بتنفيذ أجندة تسيء لحركة حماس، ومن المعلوم أن أكثر من عنصر من عناصر الأمن الوقائي في قطاع غزة قد هربوا إلى مصر خلال الحسم العسكري الذي نفذته حركة حماس عام م من بينهم رفيق درب محمد دحلان رشيد أبو شباك وغيره من قيادات هذا الجهاز.


وكان القيادي في المجلس الثوري لحركة فتح، بسام زكارنه، اتهم في تصريح صحفي له أواخر العام الماضي، القيادي المفصول من الحركة محمد دحلان بإدارة شبكة مافيا وتجسس عالمية، انطلاقاً من مقر إقامته في إمارة أبوظبي بدولة الإمارات، مشيراً إلى أن جزءاً من أفراد عصابته يعملون في الضفة الغربية وقطاع غزة. وبيّن بسام زكارنة، الذي يشغل منصب نقيب الموظفين العموميين بالسلطة الفلسطينية برام الله، أن مجموعة هاجمت ندوة كانت تقام في القنصلية الفلسطينية بدبي وهددته بالقتل لأنه هاجم القائد محمد دحلان -حسب قولهم-. بعد مقتل 16 جندياً مصرياً في يوليو م خلال هجوم مسلح على نقطة للجيش داخل الأرضي المصرية بالقرب من معبر كرم أبو سالم؛ اتهم إبراهيم الدراوي مدير مركز الدراسات الفلسطينية بالقاهرة، كلاً من دحلان ورشيد أبو شباك نائب رئيس جهاز مدير الأمن الوقائي الفلسطيني بالتورط في تهريب الأسلحة من ليبيا إلى مصر واستخدام الأراضى المصرية خصوصاً في شبه جزيرة سيناء كمخزن للأسلحة والتخطيط للإضرار بأمن مصر، وأكد أن الطرفين يرتبطان بعلاقات وثيقة ومازالت مستمرة مع فلول نظام القذافي ورموزه في ليبيا وعدد من المحافظات المصرية.


ولم يتوقف نفوذ محمد دحلان في تلك المناطق فحسب بل إنه يحاول بسط نفوذه أيضاً في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، ومن أهم أسباب عودة دحلان إلى لبنان الصراع على خلافة محمود عباس في رئاسة السلطة الفلسطينية، وأمانة سِرّ حركة فتح، خصوصاً مع إعلان أبو مازن نيته عدم الترشُّح على تولي هذين المنصبين مجدداً. في هذا الوقت بدأ دحلان بتفعيل حضور أنصاره في الأردن ولبنان، وقد قطع شوطاً كبيراً في الأردن من خلال سيطرته على شُعب "فتح" في المناطق. وكان دحلان أحد أهم المسؤولين داخل السلطة الفلسطينية قبل أن يغادرها، ويستقر في الإمارات ويصبح من أهم المقربين لولي العهد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.


ففي طالت دحلان جملة من الاتهامات من حركتي فتح وحماس. وقررت آنذاك اللجنة المركزية لحركة "فتح" فصل دحلان وإنهاء أي علاقة رسمية له بالحركة وإحالته إلى القضاء، على خلفية قضايا مالية وجنائية. وفي الوقت الذي يصفه معارضوه بعراب اتفاقيات التطبيع ويشككون في دوره في المنطقة، ينفي مؤيدوه ذلك ويعتبرونها اتهامات هدفها تصفية حسابات سياسية. وكان دحلان قد شغل عددا من المناصب المهمة في حركة فتح والسلطة الفلسطينية، منها منصب مستشار الأمن القومي للرئيس عباس، قبل سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في وشارك في شبابه في تأسيس فرع الشبيبة الفتحاوية، الذراع التنظيمي والسياسي لحركة فتح في قطاع غزة، إلا أنه قبض عليه بعد ذلك بفترة وجيزة وحُكم عليه بخمسة أعوام قضاها في السجون الإسرائيلية ما بين خرج بعد ذلك ليتم ترحيله مباشرة إلى الأردن وانتقل إلى عدة دول عربية ليستقر به المقام نهاية في تونس حيث استقرت قيادات حركة التحرير الفلسطينية فتح بزعامة عرفات. كما شارك في مفاوضات السلام مع إسرائيل وبعد توقيع اتفاقات أوسلو في وقيام السلطة الفلسطينية، عاد إلى غزة ليتولى مسؤولية جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني.


محمد دحلان: هل هناك خطة أمريكية لاستبداله بمحمود عباس؟. تخطى قصص مقترحة وواصل القراءة قصص مقترحة. سيليكون فالي و سيغنتشر: بعد انهيار البنكين الأمريكيين هل نحن إزاء أزمة مصرفية؟. فيرست ريبابليك: بنوك أمريكية كبرى تضخ 30 مليار دولار لإنقاذ البنك من الانهيار. السودان: هل يتمكن البرهان وحميدتي من تجاوز خلافاتهما وتجنب مواجهة مسلحة؟. اتفاقية أوكوس: هل يقترب الصراع الغربي مع الصين؟. ماذا جاء في المقال؟. وخلال الحوار سألت الصحيفة السفير الأمريكي "بما أن دحلان مقيم في الامارات هل تفكرون في دعم دحلان ليكون الزعيم الفلسطيني المقبل عوضا من عباس"؟. وأجاب فريدمان وفقا لما نشرته الصحيفة قبل التعديل "نحن نفكر في ذلك، وليس لدينا رغبة في هندسة القيادة الفلسطينية". دحلان ينفي والسلطة تدين. في حين شكك المدافعون عن دحلان في أهداف المقال.


تخطى البودكاست وواصل القراءة البودكاست. تغيير بسيط A Simple Change تغيير بسيط: ما علاقة سلة مشترياتك بتغير المناخ؟ الحلقات. المزيد حول هذه القصة. الفايننشال تايمز : دحلان يرعى محادثات بين القاهرة وحماس لفتح معبر غزة "دحلان يرعى محادثات بين مصر وحماس للتوصل لاتفاق بشأن معبر غزة"، والكشف عن تقرير مسرب من الأمم المتحدة بشأن تزويد كوريا الشمالية لسوريا بمواد لدعم برنامجها الخاص بالأسلحة الكيماوية، من أهم موضوعات الصحف البريطانية. الأخبار الرئيسية. العاهل السعودي يوجه دعوة للرئيس الإيراني لزيارة السعودية قبل 6 ساعة.


لماذا تطلب الحكومة من المصريين أكل أرجل الدجاج؟ قبل 5 ساعة. اخترنا لكم. اللاعبون الرئيسيون في غزو العراق.. الأكثر قراءة. لماذا تطلب الحكومة من المصريين أكل أرجل الدجاج؟. ترحيب إماراتي حار بالأسد في ثاني زيارة له إلى أبو ظبي. العاهل السعودي يوجه دعوة للرئيس الإيراني لزيارة السعودية.



تواترت في الآونة الأخيرة تقارير إعلامية تتحدث عن ' دور للقيادي السابق في حركة التحرير الوطني الفلسطينية محمد دحلان في إبرام اتفاقيات السلام بين إسرائيل وعدد من الدول العربية '. صدر الصورة، Getty Images. وقد أثارت تلك التقارير تكهنات وتحليلات متعددة حول الأثر المحتمل لذلك الدور المزعوم على مستقبل رئاسة السلطة الفلسطينية، بقيادة الرئيس محمود عباس. من بين تلك التقارير المثيرة للجدل ما نشرته صحيفة "إسرائيل اليوم" حول إزاحة عباس قبل أن تتراجع وتعدل الخبر الذي قوبل برفض سياسي وشعبي فلسطيني عبر مواقع التواصل. ونسبت الصحيفة للسفير الأميركي لدى إسرائيل ديفيد فريدمان حديثا حول تفكير الإدارة الأميركية في استبدال الرئيس الفلسطيني بالقيادي محمد دحلان.


ودفعت الضجة التي أثارها الخبر الصحيفة للتصريح بأن مراسلها أرئيل كاهانا ارتكب خطأ مطبعيا مضيفة أن واشنطن لا تفكر في إزاحة عباس، أو إعادة هندسة القيادة الفلسطينية. وبحسب ما جاء في حواره مع "إسرائيل اليوم"، انتقد السفير الأمريكي ديفيد فريدمان القيادة الفلسطينية التي يرى أنها لا تخدم الشعب الفلسطيني كما ينبغي. وتابع فريدمان حديثه مستعينا بعبارات توراتية فيما يبدو أنها إشارة للضفة الغربية "أعتقد أن الناس في يهودا والسامرة يريدون حياة أفضل" مضيفا أن "القيادة الفلسطينية لا تزال متمسكة بشكاوى قديمة ولا تمت للوقت الحالي بصلة". وأكد فريدمان أنه في غضون أشهر أو سنة سينتهي الصراع العربي الإسرائيلي؛ لأن العديد من الدول ستوقع قريبا اتفاقات للتطبيع مع إسرائيل.


وشدد على أن خطة ضم أجزاء من الضفة المحتلة لإسرائيل سيتم تنفيذها، موضحًا أن تعليق خطة الضم حاليا هو تعليق مؤقت. وخلال الحوار سألت الصحيفة السفير الأمريكي "بما أن دحلان مقيم في الامارات هل تفكرون في دعم دحلان ليكون الزعيم الفلسطيني المقبل عوضا من عباس"؟ وأجاب فريدمان وفقا لما نشرته الصحيفة قبل التعديل "نحن نفكر في ذلك، وليس لدينا رغبة في هندسة القيادة الفلسطينية". ثم عدلت الجملة بإضافة أداة النفي لتصبح " نحن لا نفكر في ذلك". وزاد تعديل المقال من حيرة المعلقين وتكهناتهم بشأن المقصد الأساسي من كلام السفير الأمريكي، خاصة أنه ركز خلال الحوار على انتقاد سياسات السلطة الفلسطينية. ثمة من رأى ما جاء في المقال تصريحا حقيقيا خرج قبل أوانه وفضح ما يحاك في الكواليس، وثمة من اعتبره زلة لسان في حين عده آخرون دليلا على حدوث تغيير في الموقف الأمريكي إزاء دحلان، الذي لطالما روج له كقائد صاحب رؤية مختلفة. وكان دحلان أول من علق على المقال، إذ نفى عبر تدوينة عبر فيسبوك ما يتردد بشأن اقتراحه كبديل لعباس.


ووصف الخبر الذي تم التراجع عنه لاحقا بـ"التكتيك المخادع الهادف لإرهاب البعض وزعزعة الجبهة الداخلية الفلسطينية". وكانت الرئاسة الفلسطينية قد نشرت بيانا نددت فيه بما نسب لفريدمان قبل تعديله مؤكدة أن "الشعب الفلسطيني هو من يختار قيادته". واعتبر البيان أن تصريحات فريدمان "إفلاس سياسي يعكس المدى الذي بلغته غطرسة الإدارة الأمريكية بقيادة ترامب تجاه الحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني وقيادته المنتخبة". استوقف المقال المعلقين الفلسطينيين، إذ عبروا عن رفضهم لما نسب من تصريحات للسفير الأمريكي في إسرائيل. ولم يقتنع كثيرون بالتعديل الذي قامت به الصحفية الإسرائيلية، التي يعتقدون أنه جرى توظيفها لنقل رسائل تحذيرية للسلطة الفلسطينية. وأشار مغردون إلى أن خطورة ما نقلته الصحيفة لا تقتصر على ما إذا كانت الإدارة الأميركية تفكر جديا في استبدال عباس بمحمد دحلان، بل في تأكيد سفيرها على أن خطة ضم أراضي الضفة لا تزال قائمة، وأنها ستطبق في وقت أقل حساسية.


كما يقول مغردون آخرون إن "تفكير الإدارة الأمريكية في استبدال عباس بشخص آخر يتماشى مع سياساتها ويقبل باتفاقيات التطبيع لا يعد أمرا غريبا". ومع اقتراب الانتخابات العامة وإمكانية إعلان عدد من القادة الفلسطينيين عن نواياهم للمنافسة على منصب الرئاسة، يتوقع البعض غياب عباس عن المشهد السياسي لأسباب صحية. ويخشى آخرون من تبعات حدوث ذلك في ظل التطورات المفصلية التي تمر بها القضية الفلسطينية. ويرى هؤلاء أن دحلان، المقيم حاليا في الإمارات، قد يكون فعلا المرشح المحتمل الذي يسعى حلفاء واشنطن لدعمه للوصول لسدة الرئاسة الفلسطينية. في حين يستبعد معلقون آخرون ذلك قائلين إن "الغرب يعي جيدا بأن أي محاولة لفرض دحلان بالقوة يمكن أن تتحول إلى صدام دام في الضفة الغربية وهو ما لن تسمح به إسرائيل، وستطرح البديل".


كما يرى مدونون آخرون أن الحديث عن بديل لعباس ما هو إلا وسيلة تستعملها الإدارة الأمريكية للضغط على السلطة الفلسطينية ومطالبتها بمزيد من التنازلات". وكان دحلان أحد أهم المسؤولين داخل السلطة الفلسطينية قبل أن يغادرها، ويستقر في الإمارات ويصبح من أهم المقربين لولي العهد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان. ففي طالت دحلان جملة من الاتهامات من حركتي فتح وحماس. وقررت آنذاك اللجنة المركزية لحركة "فتح" فصل دحلان وإنهاء أي علاقة رسمية له بالحركة وإحالته إلى القضاء، على خلفية قضايا مالية وجنائية. وفي الوقت الذي يصفه معارضوه بعراب اتفاقيات التطبيع ويشككون في دوره في المنطقة، ينفي مؤيدوه ذلك ويعتبرونها اتهامات هدفها تصفية حسابات سياسية. وكان دحلان قد شغل عددا من المناصب المهمة في حركة فتح والسلطة الفلسطينية، منها منصب مستشار الأمن القومي للرئيس عباس، قبل سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في وشارك في شبابه في تأسيس فرع الشبيبة الفتحاوية، الذراع التنظيمي والسياسي لحركة فتح في قطاع غزة، إلا أنه قبض عليه بعد ذلك بفترة وجيزة وحُكم عليه بخمسة أعوام قضاها في السجون الإسرائيلية ما بين خرج بعد ذلك ليتم ترحيله مباشرة إلى الأردن وانتقل إلى عدة دول عربية ليستقر به المقام نهاية في تونس حيث استقرت قيادات حركة التحرير الفلسطينية فتح بزعامة عرفات.


كما شارك في مفاوضات السلام مع إسرائيل وبعد توقيع اتفاقات أوسلو في وقيام السلطة الفلسطينية، عاد إلى غزة ليتولى مسؤولية جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني. محمد دحلان: هل هناك خطة أمريكية لاستبداله بمحمود عباس؟. تخطى قصص مقترحة وواصل القراءة قصص مقترحة. سيليكون فالي و سيغنتشر: بعد انهيار البنكين الأمريكيين هل نحن إزاء أزمة مصرفية؟. فيرست ريبابليك: بنوك أمريكية كبرى تضخ 30 مليار دولار لإنقاذ البنك من الانهيار. السودان: هل يتمكن البرهان وحميدتي من تجاوز خلافاتهما وتجنب مواجهة مسلحة؟. اتفاقية أوكوس: هل يقترب الصراع الغربي مع الصين؟. ماذا جاء في المقال؟. وخلال الحوار سألت الصحيفة السفير الأمريكي "بما أن دحلان مقيم في الامارات هل تفكرون في دعم دحلان ليكون الزعيم الفلسطيني المقبل عوضا من عباس"؟. وأجاب فريدمان وفقا لما نشرته الصحيفة قبل التعديل "نحن نفكر في ذلك، وليس لدينا رغبة في هندسة القيادة الفلسطينية". دحلان ينفي والسلطة تدين. في حين شكك المدافعون عن دحلان في أهداف المقال. تخطى البودكاست وواصل القراءة البودكاست.


تغيير بسيط A Simple Change تغيير بسيط: ما علاقة سلة مشترياتك بتغير المناخ؟ الحلقات. المزيد حول هذه القصة. الفايننشال تايمز : دحلان يرعى محادثات بين القاهرة وحماس لفتح معبر غزة "دحلان يرعى محادثات بين مصر وحماس للتوصل لاتفاق بشأن معبر غزة"، والكشف عن تقرير مسرب من الأمم المتحدة بشأن تزويد كوريا الشمالية لسوريا بمواد لدعم برنامجها الخاص بالأسلحة الكيماوية، من أهم موضوعات الصحف البريطانية. الأخبار الرئيسية. العاهل السعودي يوجه دعوة للرئيس الإيراني لزيارة السعودية قبل 6 ساعة. لماذا تطلب الحكومة من المصريين أكل أرجل الدجاج؟ قبل 5 ساعة. اخترنا لكم. اللاعبون الرئيسيون في غزو العراق..


الأكثر قراءة. لماذا تطلب الحكومة من المصريين أكل أرجل الدجاج؟. ترحيب إماراتي حار بالأسد في ثاني زيارة له إلى أبو ظبي. العاهل السعودي يوجه دعوة للرئيس الإيراني لزيارة السعودية. بنك يو بي إس يستحوذ على كريدي سويس. بعد عقدين من الغزو خمس روايات تكشف حقيقة ما حدث. قصة الدبلوماسي الذي كان على وشك منع غزو العراق الجمهوريون يصفون محاكمة ترامب بأنها ذات "دوافع سياسية". كيف استقبلت مواقع التواصل في مصر فوز خالد البلشي بمنصب نقيب الصحفيين؟. كيف بدأ غزو العراق عام ؟.



محمد دحلان: هل هناك خطة أمريكية لاستبداله بمحمود عباس؟,ماذا جاء في المقال؟

WebMar 17,  · مقابلة خاصة مع القيادي الفلسطيني محمد دحلان AlArabiya العربية M subscribers Subscribe K views 1 year ago العربية.. للاطلاع على آخر الأخبار ومشاهدة البث المباشر لقناة العربيه Webتولى منصب الإفتاء وشيخ العلماء في مكة المكرمة عام هـ في أواخر الخلافة العثمانية. برع في العديد من الميادين العلمية والفكرية، باحثًا، ومدرسًا، وكاتبًا، ومؤلفاته في فنون متنوعة. [3] نسبه[ عدل] محمد يوسف شاكر دحلان (29 سبتمبر )، قيادي في حركة فتح، وسياسي فلسطيني، ورئيس جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني السابق في غزة، وقائد سابق لمنظمة شبيبة فتح، وعضو العلاقات بمنظمة التحرير الفلسطينية وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح بالانتخاب في مؤتمرها السادس الذي عقد في بيت لحم بتاريخ /8/4 م ، وحصل على أعلى نسبة أصوات من مرشحي فتح في See more WebJun 16,  · محمد دحلان منذ أن كان يعمل ضابطاً في جهاز الأمن الوقائي التابع للسلطة الفلسطينية وهو يؤدي مهمة محاربة الإسلاميين خدمة للإحتلال الصهيوني وبالتعاون مع المخابرات الأمريكية التي كانت تقيم مكتبا لها في ما عُرِف في قطاع غزة بمبنى ... read more



ورغم وصف الكثيرين لعملية إعتقال دحلان بأنها جاءت لتلميعه وتحضيره لمرحلة أوسلو إلا أنه نجح في دوره الأمني جيداً، حيث تنقل في إطار عمله ضمن أجهزة حركة فتح إلى إلى ليبيا التي أقام فيها فترة بسيطة، قبل انتقاله إلى تونس المرحلة الأهم في حياته، حيث يقول أحد مسؤولي الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA السابقين ويتلي برونر: "لقد تم تجنيد دحلان في تونس في الثمانينيات، وتمّت تزكيته وتسميته مع الرجوب ليكوّنا سوياً القوة الضاربة المستقبلية بعد اتفاقات أوسلو". منظمة أبو نضال أمل كتائب شهداء الأقصى الحزب السوري القومي الاجتماعي جامعة الدول العربية جبهة التحرير العربية الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين فتح حراس الأرز حماس حزب الله جيش الإسلام الكتائب القوات اللبنانية الدولة المرابطية الإخوان المسلمون الجهاد الإسلامي في فلسطين جبهة التحرير الفلسطينية منظمة التحرير الفلسطينية جبهة النضال الشعبي الفلسطيني الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين — القيادة العامة لجان المقاومة الشعبية الصاعقة. ومع اقتراب الانتخابات العامة وإمكانية إعلان عدد من القادة الفلسطينيين عن نواياهم للمنافسة على منصب الرئاسة، يتوقع البعض غياب عباس عن المشهد السياسي لأسباب صحية. بوابة أعلام بوابة العلوم الإسلامية بوابة الفكر الإسلامي. اقرأ عدّل تاريخ. علماء حملوا لقب شيخ الإسلام. وامتدت قائمة الاغتيالات لتشمل قائد «كتائب القسام» صلاح شحادة، التي تولَّى دحلان متابعة تفاصيلها، حسب رواية الرئيس الفلسطيني عباس أبو مازن، في لقاء للجنة المركزية عقده في عام ، ذكر فيه أنَّ محمد دحلان كان على علمٍ بمحاولة اغتياله وكان يتابع تفاصيلها، وأخبره — حين كان برفقة أبو عمار — أنّ شحادة سيُقتل خلال دقائق، ووصف عباس حالة غضب دحلان عند معرفته بفشل المحاولة.



العربيَّة ، والعبرية ، والإنجليزية. الاسم القياسي الدولي 1 الفهرس العالمي محمد دحلان الاستنادي الدولي الافتراضي. والتحالف الشيطاني. إعادة تعيين كلمة المرور. Palestinians: Mohammad Dahlan, the New Mayor of the Gaza Strip?

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة

المتابعون